اليوم العالمي للغة الأم : 21 فبراير
انا لا أكره فرنسا ولا الفرنسية ولكن أحب أن أرى بلدنا في وضع أفضل وكامل الإستقلال.
لقد جربنا خمسين سنة من التبعية الثقافية و التعليمية لفرنسا فماذا حققنا؟ وماذا حققت كل الدول "المؤمنة" بالفرنكفونية في افريقيا؟
ألم يحن الوقت بعد لأن نعتز بهويتنا ونتكلم ونحيا بلغتنا أو لغاتنا الوطنية؟
روابط
أين هي: قبل أن تحتفلوا بها غدا
اليونسكو
لقد جربنا خمسين سنة من التبعية الثقافية و التعليمية لفرنسا فماذا حققنا؟ وماذا حققت كل الدول "المؤمنة" بالفرنكفونية في افريقيا؟
ألم يحن الوقت بعد لأن نعتز بهويتنا ونتكلم ونحيا بلغتنا أو لغاتنا الوطنية؟
روابط
أين هي: قبل أن تحتفلوا بها غدا
اليونسكو
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق