الخميس، نونبر 09، 2006

شاهد فيلم كندي عن مغرب السبعينيات

هذا الشريط الوثائقي من إنتاج الإذاعة والتلفزة الكندية سنة 1978 بعنوان "المغرب: أنا أيضا أتكلم الفرنسية" يتحدث عن موقع اللغة الفرنسية في مواجة العربية الفصحى والدارجة وموقف الحكومة من ذلك . أقدم لكم هذا الشريط ولو أنه بالفرنسية لأهميته التاريخية وأيضا لأن صوره معبرة فلا تحتاج لمعرفة اللغة للتعرف على مغرب السبعينيات. والملاحظ أن قضية اللغة لاتزال مطروحة بنفس الشكل بعد مرور ثلاثة عقود على هذا الشريط والوضع لم يتغير كثيرا و لازال لصالح لغة أمنا فرنسا.

أشكر الأخ المدون سليمان باه (fr) الذي أرسل لي الوصلة وفرجة ممتعة !!!



Le Maroc - Moi aussi je parle français

شاركونا بآرائكم في هذا الشريط وشكرا.
أخوكم أحمد

هناك 4 تعليقات:

غير معرف يقول...

لا تشكرني أخي أحمد فإنه واجب. فمن واجبناكمدونين تبادل المعلومات والاراء. ففعلا كما قلت لا شيء تغير في مغرب اليوم بخصوص اللغة أو عقدة الأجنبي. أتمنى أن تتغير العقليات فهذا هو الأهم.

نتكلم عن العربية وهذا في حد ذاته وعي بالمشكل. فمتى ياترى يأت دور الامازيغية اللتي لم يعد ابناؤها يعرفون منها الا القليل. معاتبا نفسي أولا
أخوك سليمان باه وليس باح :)

بْلا فْرَنْسِيَّه يقول...

أعتذر عن الخطأ في كتابة إسمك، لقد صححته الآن. كلامك صائب أخي سليمان و ماأدعوا إليه هو رد الإعتبار لهويتنا بكل مكوناتها العربية والأمازيغية.

أخوك أحمد

بْلا فْرَنْسِيَّه يقول...

الاخت فلة:

لاشكرا على واجب !

غير معرف يقول...

عمار هولندا
مشكورين يا أخوة و أخوات, انه و الله لموضوع جد مهم أرجو من كل المغاربة الشرفاء أن يحملوه محمل الجد,و أن نعمل على ايجاد وسائل و طرق لإيصاله الى أكبر عدد ممكن من الناس و جعله من الأولويات,لأنه لا يعقل ان تترك لغة بهذا الغنى تموت هكذا.
أريد هنا الإشارة الى فكرة مهمة (في رأيي على الأقل) وهي الإهتمام بالترجمة يعني إعطاء اللغة العربية دفعة جديدة من خلال خلق مجموعات عمل على شبكة الأنترنت و ترجمة كل ما يستطاع ترجمته من كل لغات العالم-مؤلفات, برامج كمبيوتر- و الموضوع مطروح للمناقشة و التفكير و أشكركم من جديد و السلام ختام