قيادة الجيوش الغربية تهتم بالمدونات المغاربية
ربما يكون العنوان أكبر من المضمون. هذا الإدراج هو عن موقع مغاربية الذي "ترعاه القيادة الأمريكية الأوروبية، وهي القيادة العسكرية المشتركة المسؤولة عن إدارة العمليات الأمريكية في أوروبا وأفريقيا و حوض البحر الأبيض المتوسط". الموقع الذي يتناول قضايا المغرب العربي بثلاث لغات: العربية، والفرنسية، و الإنكليزية، يقدم بالإضافة إلى الأخبار جردا أسبوعيا بأهم مواضيع المدونات المغربية والجزائرية والتونسية.
ويصف الموقع تغطيته الصحفية بأنها "تتميز بإلمامها بأعماق القضايا المحلية وأهم الفاعلين، والأحداث و الحساسيات التي قد تبعث على تطورات ذات مغزى ممزوجة بمقاربة تلمس مختلف خصائص cالمنطقة. وهو موقع يتناول الاتجاهات ويطرح الحلول والنجاحات التي يمكن أن تشكل نماذج يُحتذى بها لتحقيق التقدم عبر مختلف أنحاء المنطقة."
إهتمام الموقع وأصحابه بالمدونات يظهر مدى أهميتها كأداة لجس نبض الشارع ومعرفة تطلعات الشعوب خاصة الشباب.
وبالمناسبة، فلقد غطى الموقع إدراجين سابقين لمدونة بلا فرنسية، الأول عن غلاء الأسعار والثاني عن مجلة نيشان.ولاحظت أن نقل ما كتبت لم يكن حرفيا بالرغم من استعمال الأقواس، وأظن أن ذلك ناتج من كون التقرير يكتب بالفرنسية أو الإنجليزية أولا ثم تتم ترجمته إلى العربية و يضيع النص الأصلي بعد ترجمتين.
كما يجب الإشارة إلى الجرد الذي تقوم به الصحفية فرح كيلاني لأهم مواضيع المدونات المغربية لصالح موقع أصوات عالمية باللغة الإنجليزية. الموقع على شكل مدونة ضخمة تشرف عليه كلية القانون بجامعة هارفرد الأمريكية ويتابع ظاهرة التدوين والمدونات في العالم عن طريق شبكة من المراسلين.
محليا، فتح مأخرا المدون العربي موقعا لجمع خلاصات المدونات المغربية و يمكن للمدونين إضافة عناوينهم هنا.
ويصف الموقع تغطيته الصحفية بأنها "تتميز بإلمامها بأعماق القضايا المحلية وأهم الفاعلين، والأحداث و الحساسيات التي قد تبعث على تطورات ذات مغزى ممزوجة بمقاربة تلمس مختلف خصائص cالمنطقة. وهو موقع يتناول الاتجاهات ويطرح الحلول والنجاحات التي يمكن أن تشكل نماذج يُحتذى بها لتحقيق التقدم عبر مختلف أنحاء المنطقة."
إهتمام الموقع وأصحابه بالمدونات يظهر مدى أهميتها كأداة لجس نبض الشارع ومعرفة تطلعات الشعوب خاصة الشباب.
وبالمناسبة، فلقد غطى الموقع إدراجين سابقين لمدونة بلا فرنسية، الأول عن غلاء الأسعار والثاني عن مجلة نيشان.ولاحظت أن نقل ما كتبت لم يكن حرفيا بالرغم من استعمال الأقواس، وأظن أن ذلك ناتج من كون التقرير يكتب بالفرنسية أو الإنجليزية أولا ثم تتم ترجمته إلى العربية و يضيع النص الأصلي بعد ترجمتين.
كما يجب الإشارة إلى الجرد الذي تقوم به الصحفية فرح كيلاني لأهم مواضيع المدونات المغربية لصالح موقع أصوات عالمية باللغة الإنجليزية. الموقع على شكل مدونة ضخمة تشرف عليه كلية القانون بجامعة هارفرد الأمريكية ويتابع ظاهرة التدوين والمدونات في العالم عن طريق شبكة من المراسلين.
محليا، فتح مأخرا المدون العربي موقعا لجمع خلاصات المدونات المغربية و يمكن للمدونين إضافة عناوينهم هنا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق